الهدف الأساسي من العقود هو تمكين بعض المنتجين من تجنب تقلبات أسعار المنتجات وبالتالي تجنب خسائر ضخمة، لذا تم تطوير آلية تحوط لهذا الغرض. وبما أنه لا يوجد تسليم فعلي للسلعة، سميت هذه العقود بـ"العقود الآجلة"، وتُستخدم لتحقيق التحوط السعري. ببساطة، يتم التضحية بجزء من الأرباح لتثبيت السعر، وبالتالي ضمان استقرار معظم الأرباح. ونظرًا لأهمية التدفق النقدي للمنتجين، تطورت هذه العقود تدريجيًا إلى نموذج الرافعة المالية. على سبيل المثال، إذا كان هناك سلع بقيمة مليون ريال، فكان يلزم مليون ريال كضمان للتحوط. لكن إذا دفع المنتج مليون ريال، فقد يؤثر ذلك على عملية الإنتاج، لذا تم ابتكار نموذج الرافعة المالي

موضوع التبرعات المزيفة انتهى كذا؟

الشخص الذي لا يمتلك تفكيراً مستقلاً، أينما ذهب سيكون عرضة للاحتيال؛ في عالم العملات الرقمية سيقع تحت تأثير الـKOLs لشراء عملات ميم أو عملات خاسرة، وفي سوق الأسهم سيقنعه الآخرون بشراء أسهم رديئة. إذا كنت فعلاً تتبع ما يقوله الناس فقط وتجاري التيار، فأنت غير مناسب للدخول في أي سوق مالي.

معظم التعاسة تأتي من تداول العملات الرقمية

سوق الكريبتو أحياناً يشبه صديق عصبي المزاج، إذا نزل ما يشرح لك ولا كلمة، وإذا ارتفع فجأة كأنه تذكر يعوضك. وبصراحة، مين ما يتمنى يكمل السوق في الصعود؟ لأن أجمل شيء هنا هو الإحساس اللي حتى لو انكسرت كم مرة، قلبك ما يقدر يمنع نفسه ينتظر شمعة خضراء جديدة.
أنا الآن عقليتي كالتالي: لا تسأل ليش ارتفع، ولا تتعب نفسك إذا السوق منطقي أو لا، أهم شيء تتذكر، إذا السوق قرر يرفع، مستحيل تقدر توقفه؛ وإذا جاء وقت التصحيح، ما تقدر تمنعه. فدام كذا، خلك متقبل وقل له: كمل ارتفاعك، لا توقف، خلينا كلنا يكون عندنا أمل هذا الأسبوع.
وبالنهاية، إذا وقت النزول ما كان بيدنا شي، وقت الصعود لا تحرم نفسك من الأمل.

دورة الأربع سنوات للبيتكوين، إذا تحدثنا عنها بشكل غامض فهي أشبه بالقدر، وإذا تحدثنا عنها بواقعية فهي مجرد قاعدة يتم تعزيزها مراراً وتكراراً. لكن كلما زاد ترديدها بصوت عالٍ، كلما دل ذلك على أنها ليست قانوناً ثابتاً. السوق حي، السيولة، السياسات، سلوك المؤسسات، وتفضيل المخاطر العالمي، إذا خرج أي متغير منها عن السيطرة، من الممكن أن تنقطع الدورة.
أشعر بشكل متزايد أن هذه الدورة أشبه بمُسكن نفسي للمستثمرين الأفراد، تخبرك "انتظر قليلاً، سترتفع الأسعار تلقائياً". لكن الواقع أن هيكل اللاعبين قد تغير، ونسبة المؤسسات تزداد باستمرار، وهم لا يتصرفون وفق الكتب. لديهم ضغوطهم المالية، وصراعاتهم على المراكز، وت

في نهاية المطاف، سيرتفع سعر البيتكوين وسيواصل تحقيق قمم جديدة، وهذا ليس مجرد شعار عاطفي، بل هو أمر تحدده بنيته الأساسية.
المنطق الجوهري لهذا الأصل لم يكن يومًا "هل هناك من يروّج له"، بل هو الحقائق الصلبة التالية:
العرض ثابت، والطلب في ازدياد مستمر.
من النادر جدًا أن تحقق أي أصل عالمي هذا الأمر.
كل أربع سنوات ينخفض المعروض للنصف، ويقل التداول تدريجياً، بينما المؤسسات وصناديق ETF والأموال السيادية لا تزال تتدفق عليه باستمرار.
التضخم النقدي العالمي طويل الأمد يصب في مصلحة البيتكوين بطبيعته.
ليس لأنه مثالي، بل لأنه بلا سيادة، بلا آلة طباعة أموال، ولا مخاطر إدارية.
في الدورات المضطربة، تصبح هذه الخ

لو جاء بافيت إلى عالم الكريبتو، غالباً لن يستطيع الصمود، لأن قواعد هذه اللعبة تختلف تماماً عن قواعده. تقلبات السوق هنا عنيفة جداً، ففي التمويل التقليدي، لو حدث تقلب بنسبة 5% سيصبح خبراً في الصحف، أما في عالم الكريبتو، تقلب 15% أمر عادي جداً.

أنا لاحظت أن كثير من الناس عندهم مفاهيم خاطئة عن عالم العملات الرقمية، يعتقدون أنهم يقدرون يربحون بدون تعب أو دراسة أو حتى استثمار أموال، وأن الأرباح بتجيهم بسهولة. هذا التفكير خطير جداً، ما في أي مجال تقدر تكسب منه بدون جهد أو تضحية، وعالم العملات الرقمية مستحيل يكون كذا، المنافسة هنا جداً قوية وكثافة المعلومات عالية. أنت ما تدري كم دفع غيرك من "رسوم تعليم" (أموال خسرها في الصفقات) عشان يحقق الأرباح اللي تشوفها سهلة.

ارتفاع البيتكوين هو فرصة لك للخروج، إذا رأيت الفرصة لا تضيعها.

لو الجميع تعلم حتى خمس ما تعرفه إليزابيث، ما كان عدد متابعيهم أقل من 10,000 متابع.

هذه السوق لن تكون مجرد فقاعة مؤقتة وتنتهي، لا تعبث بمستثمر التجزئة.

ثور يعود بسرعة، لا تسلم الطلبات بعد الآن، تخلص من دراجتك الكهربائية🛵