نشرت تقارير الاقتصاد في القرن الحادي والعشرين مقالاً بعنوان “إدراج العملات المستقرة ضمن نطاق تنظيم العملات الافتراضية يشمل ثلاثة اعتبارات رئيسية”، حيث أشار Zhao Binghao، مدير معهد القانون والتكنولوجيا المالية في جامعة الصين للعلوم السياسية والقانون، إلى أن البنك المركزي قد صنف العملات المستقرة بوضوح كعملة افتراضية، وأن هذا التعريف لا يعني اعتبار العملات المستقرة “سلع محظورة” بالمعنى الجنائي، بل يهدف إلى إدراج الأنشطة التجارية والوسيطة والتسويات المحيطة بالعملات المستقرة ضمن نطاق التنظيم. هذه الخطوة تعتبر إجراءً رئيسياً لقطع الطريق أمام “استبدال العملات” وقنوات المراجحة عبر الحدود. وذكرت Yea Ningyao، عضو الجمعية القانونية لبنك بكين، أن البنك المركزي قد أوضح أن العملات الافتراضية (بما في ذلك العملات المستقرة) لا تتمتع بمكانة قانونية ومساواة مع العملات الورقية، وهذا التعريف ينفي أساساً إمكانية اعتبار العملات المستقرة “عملة قانونية”، ويهدف إلى منعها من تحدي العملات القانونية المدعومة بالائتمان الحكومي، وخاصة وضع اليوان الرقمي، وضمان تفرد حق إصدار النقود واستقرار النظام المالي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
خبير: العملة المستقرة ليست مصنفة كمادة "محظورة" بالمعنى القانوني
نشرت تقارير الاقتصاد في القرن الحادي والعشرين مقالاً بعنوان “إدراج العملات المستقرة ضمن نطاق تنظيم العملات الافتراضية يشمل ثلاثة اعتبارات رئيسية”، حيث أشار Zhao Binghao، مدير معهد القانون والتكنولوجيا المالية في جامعة الصين للعلوم السياسية والقانون، إلى أن البنك المركزي قد صنف العملات المستقرة بوضوح كعملة افتراضية، وأن هذا التعريف لا يعني اعتبار العملات المستقرة “سلع محظورة” بالمعنى الجنائي، بل يهدف إلى إدراج الأنشطة التجارية والوسيطة والتسويات المحيطة بالعملات المستقرة ضمن نطاق التنظيم. هذه الخطوة تعتبر إجراءً رئيسياً لقطع الطريق أمام “استبدال العملات” وقنوات المراجحة عبر الحدود. وذكرت Yea Ningyao، عضو الجمعية القانونية لبنك بكين، أن البنك المركزي قد أوضح أن العملات الافتراضية (بما في ذلك العملات المستقرة) لا تتمتع بمكانة قانونية ومساواة مع العملات الورقية، وهذا التعريف ينفي أساساً إمكانية اعتبار العملات المستقرة “عملة قانونية”، ويهدف إلى منعها من تحدي العملات القانونية المدعومة بالائتمان الحكومي، وخاصة وضع اليوان الرقمي، وضمان تفرد حق إصدار النقود واستقرار النظام المالي.