هل انهار السوق؟ أم أن هذه مجرد جولة جديدة من "التصفية" لإخافة صغار المستثمرين وطردهم؟
عندما كان الجميع يصرخ "انتهى السوق الصاعد"، ظهر ملك التوصيات السابق مراد فجأة، وطرح 116 رقمًا، وقال: السوق الصاعد سيستمر حتى 2026.
يبدو الكلام مجنونًا؟ لكن انظر إلى هذه الأرقام، ثم قرر إذا كنت ستنتقده أم لا.
**من الناحية الفنية؟ السوق لامس القاع بالفعل.**
البيتكوين الآن عالق في نطاق 79,000 إلى 85,000 دولار—ليس مجرد مستوى دعم عادي، بل هو خط تكلفة شراء صناديق ETF، ومتوسط سعر السوق، ونقطة التقاء العديد من المتوسطات المتحركة. مؤشر القوة النسبية الأسبوعي؟ انخفض إلى أدنى مستوى له منذ انهيار جائحة 2020. ماذا يعني ذلك؟ البيانات التاريخية تخبرك: كل مرة ينخفض بهذا الشكل، يكون بعدها عادة ارتداد قوي.
**من الناحية المعنوية؟ الجميع استسلم بالفعل.**
نسبة أرباح حاملي المدى القصير وصلت لأدنى مستوى في خمس سنوات. مؤشر الخوف والطمع؟ 10/100، مستوى استسلام تام. وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بلقطات يأس، مثل "بعت كل شيء" و"وداعًا سوق العملات". لكن الأموال الذكية تعرف: عندما يستسلم الجميع تمامًا، غالبًا ما يكون ذلك هو الوقت الذي يتحول فيه الاتجاه بهدوء.
**من الناحية الكلية؟ الإشارة خضراء.**
احتمالية خفض الفائدة من الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر قفزت إلى 81%، وسياسة التشديد الكمي المستمرة منذ سنوات تقترب من نهايتها. والأهم من ذلك، أن الحكومة الأمريكية الحالية تتبنى موقفًا غير مسبوق من الصداقة تجاه العملات الرقمية، وازداد وضوح السياسات بشكل كبير. مع كل هذه الإشارات، هل تعتقد أن السوق سيموت أكثر؟
لكن التغيير الجوهري الحقيقي، كثير من الناس لم يدركوه بعد:
**البيتكوين يمر الآن بـ "لحظة الطرح العام الأولي" الخاصة به.**
العملات التي كانت في يد المستثمرين الأوائل، يتم نقلها الآن بشكل قانوني عبر صناديق ETF الفورية إلى ميزانيات مؤسسات التمويل التقليدية. نسبة البيتكوين التي تحتفظ بها صناديق ETF ارتفعت بهدوء من 3% إلى 7.1%. وفوق ذلك، 98% من مراكز صناديق ETF محتفظ بها بأيدٍ من "الماس"—هذه المؤسسات تضع أموالها الحقيقية وتراهن على عام 2026.
السوق أعطى 116 إشارة. كل الإشارات تشير إلى نفس الاتجاه:
هذه ليست النهاية. إنها "اختبار ضغط" قبل سوق صاعد أطول وأقوى.
السؤال الآن ليس "هل تجرؤ على الشراء في القاع"، بل "هل تستطيع فهم هذه الفرصة".
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
shadowy_supercoder
· منذ 17 س
وبرضو مراد ذا يا جماعة، كل مرة يعطي توصيات يطلع لنا بشي جديد...116 رقم؟ هاه، إذا الموضوع بالأرقام فأنا احترمه، بس خوفي إنه مجرد جولة ثانية من آلة تقطيع الكبار الصغار!
شاهد النسخة الأصليةرد0
CoinBasedThinking
· 12-04 13:54
يا ساتر، مرة ثانية 116 بيانات، ومرة ثانية 2026، ومرة ثانية يد ماسية... موراد راهن بشكل كبير هالمرة، لكن لازم أقول، نسبة 7.1% للـETF فعلاً ملفتة، المؤسسات فعلاً قاعدة تراهن.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BagHolderTillRetire
· 12-04 13:47
طفشت، نفس الكلام يتكرر. 2026 صح؟ أنا في 2024 سمعت عن 2025، والحين جاء دور 2026.
شاهد النسخة الأصليةرد0
pumpamentalist
· 12-04 13:37
يا أخي، أنا أصدق نصف هذه الـ116 بيانات من Murad، والباقي يعتمد على الحظ.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SingleForYears
· 12-04 13:36
وبرضه مراد هذا الرجال، كل مرة يطلع لنا بكمية بيانات وأرقام غريبة. بس بصراحة، 116 رقم متجمعين فعلاً يخلون الواحد ينصدم، لكن 2026... الرهان كبير شوي. عموماً أنا ما أفهم كثير، خلاص بنتظر ينقص نصيبي.
هل انهار السوق؟ أم أن هذه مجرد جولة جديدة من "التصفية" لإخافة صغار المستثمرين وطردهم؟
عندما كان الجميع يصرخ "انتهى السوق الصاعد"، ظهر ملك التوصيات السابق مراد فجأة، وطرح 116 رقمًا، وقال: السوق الصاعد سيستمر حتى 2026.
يبدو الكلام مجنونًا؟ لكن انظر إلى هذه الأرقام، ثم قرر إذا كنت ستنتقده أم لا.
**من الناحية الفنية؟ السوق لامس القاع بالفعل.**
البيتكوين الآن عالق في نطاق 79,000 إلى 85,000 دولار—ليس مجرد مستوى دعم عادي، بل هو خط تكلفة شراء صناديق ETF، ومتوسط سعر السوق، ونقطة التقاء العديد من المتوسطات المتحركة. مؤشر القوة النسبية الأسبوعي؟ انخفض إلى أدنى مستوى له منذ انهيار جائحة 2020. ماذا يعني ذلك؟ البيانات التاريخية تخبرك: كل مرة ينخفض بهذا الشكل، يكون بعدها عادة ارتداد قوي.
**من الناحية المعنوية؟ الجميع استسلم بالفعل.**
نسبة أرباح حاملي المدى القصير وصلت لأدنى مستوى في خمس سنوات. مؤشر الخوف والطمع؟ 10/100، مستوى استسلام تام. وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بلقطات يأس، مثل "بعت كل شيء" و"وداعًا سوق العملات". لكن الأموال الذكية تعرف: عندما يستسلم الجميع تمامًا، غالبًا ما يكون ذلك هو الوقت الذي يتحول فيه الاتجاه بهدوء.
**من الناحية الكلية؟ الإشارة خضراء.**
احتمالية خفض الفائدة من الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر قفزت إلى 81%، وسياسة التشديد الكمي المستمرة منذ سنوات تقترب من نهايتها. والأهم من ذلك، أن الحكومة الأمريكية الحالية تتبنى موقفًا غير مسبوق من الصداقة تجاه العملات الرقمية، وازداد وضوح السياسات بشكل كبير. مع كل هذه الإشارات، هل تعتقد أن السوق سيموت أكثر؟
لكن التغيير الجوهري الحقيقي، كثير من الناس لم يدركوه بعد:
**البيتكوين يمر الآن بـ "لحظة الطرح العام الأولي" الخاصة به.**
العملات التي كانت في يد المستثمرين الأوائل، يتم نقلها الآن بشكل قانوني عبر صناديق ETF الفورية إلى ميزانيات مؤسسات التمويل التقليدية. نسبة البيتكوين التي تحتفظ بها صناديق ETF ارتفعت بهدوء من 3% إلى 7.1%. وفوق ذلك، 98% من مراكز صناديق ETF محتفظ بها بأيدٍ من "الماس"—هذه المؤسسات تضع أموالها الحقيقية وتراهن على عام 2026.
السوق أعطى 116 إشارة. كل الإشارات تشير إلى نفس الاتجاه:
هذه ليست النهاية. إنها "اختبار ضغط" قبل سوق صاعد أطول وأقوى.
السؤال الآن ليس "هل تجرؤ على الشراء في القاع"، بل "هل تستطيع فهم هذه الفرصة".