إن تنفيذ خطة الدعم حتى المرحلة الرابعة في الواقع يوضح أمرين:
أ. لم تعد الإعانات "تحفيزًا قصير الأجل"، بل أصبحت جزءًا من استراتيجية إدارة المستخدم. في المراحل الثلاثة الأولى، قامت Gate بتقسيم المستخدمين إلى ثلاث فئات: "العودة / النشطين / المبتدئين". في المرحلة الرابعة، لا يزال هيكل الدعم واضحًا، والحدود ليست متطرفة. لا يزال الجوهر هو "تعزيز استمرارية التداول + تقليل تكلفة التجربة والخطأ". ثانياً، في الربع الرابع الذي يزداد فيه التقلب، بدأت المنصة في تعزيز عقلية التداول. عندما لا تكون السوق تتجه بشكل قوي، فإن حساسية المستخدمين تجاه "الدعم + الحوافز" تكون أعلى. تعمل Gate على جعل الدعم طويل الأمد، مما يعني أنها تحاول توفير سبب ثابت للمستخدمين للمشاركة في فترات عدم اليقين. هل ستستمر الدورة الخامسة؟ من خلال الإجراءات الحالية، يبدو أن هذا النظام سيستمر في التطور. المرحلة الرابعة تشبه أكثر "التسليم المستقر" كما أنها دفعة معتدلة لنشاط مستخدمي المنصة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
إن تنفيذ خطة الدعم حتى المرحلة الرابعة في الواقع يوضح أمرين:
أ. لم تعد الإعانات "تحفيزًا قصير الأجل"، بل أصبحت جزءًا من استراتيجية إدارة المستخدم.
في المراحل الثلاثة الأولى، قامت Gate بتقسيم المستخدمين إلى ثلاث فئات: "العودة / النشطين / المبتدئين".
في المرحلة الرابعة، لا يزال هيكل الدعم واضحًا، والحدود ليست متطرفة.
لا يزال الجوهر هو "تعزيز استمرارية التداول + تقليل تكلفة التجربة والخطأ".
ثانياً، في الربع الرابع الذي يزداد فيه التقلب، بدأت المنصة في تعزيز عقلية التداول.
عندما لا تكون السوق تتجه بشكل قوي، فإن حساسية المستخدمين تجاه "الدعم + الحوافز" تكون أعلى.
تعمل Gate على جعل الدعم طويل الأمد، مما يعني أنها تحاول توفير سبب ثابت للمستخدمين للمشاركة في فترات عدم اليقين.
هل ستستمر الدورة الخامسة؟
من خلال الإجراءات الحالية، يبدو أن هذا النظام سيستمر في التطور.
المرحلة الرابعة تشبه أكثر "التسليم المستقر"
كما أنها دفعة معتدلة لنشاط مستخدمي المنصة.