ما مدى سرعة تكرار التكنولوجيا؟ قبل خمس سنوات، كانت تطبيقات تتطلب من الفريق شهرين لإكمالها، والآن قد يتمكن شخص واحد من إنجازها في أسبوعين.
ليس فقط تقليل الوقت. خلال خمس سنوات، تغير مسار تطور العالم تمامًا. لا أحد يمكنه التنبؤ بدقة بما سيحدث في الخمس سنوات القادمة.
هذه هي الحالة الواقعية الحالية — الأدوات تتكرر بشكل أسي، وحدود قدرات الأفراد تتغير باستمرار. الأمور التي كانت "مستحيلة" سابقًا، باستخدام تقنيات اليوم، قد تكون مجرد عمليات أساسية.
كيف سيكون المستقبل؟ ربما يستطيع البشر حقًا التنقل瞬انياً. ربما لا. لكن المؤكد هو أن أولئك الذين يجرؤون على تبني أدوات جديدة وأفكار جديدة، قد وصلوا بالفعل إلى عالم بعد خمس سنوات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
DoomCanister
· منذ 4 س
إطلاق تطبيق خلال أسبوعين، كان من المستحيل أن أتخيله قبل خمس سنوات. المشكلة أن معظم الناس لا يزالون يتصرفون بعقلية قبل خمس سنوات، لا عجب أن يتخلفوا عن الركب
شاهد النسخة الأصليةرد0
ForkLibertarian
· منذ 9 س
أسبوعان مقابل شهران؟ كلام بلا فائدة، الأهم هو أن أولئك الذين لا يرحبون بالأدوات الجديدة قد تم سحقهم بالفعل على الشاطئ.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugpullAlertOfficer
· منذ 9 س
حقا، هل تحصل على طلب خلال أسبوعين؟ أسأل فقط كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون يفعلون أشياء بأفكار قبل خمس سنوات... كان يجب القضاء عليه منذ زمن بعيد
لا عجب أن بعض الناس يقولون يوميا إنهم لا يستطيعون الجري، وسرعة تكرار الأدوات تجاوزت منذ زمن طويل الترقيات الإدراكية، وهذا أمر سيء جدا
بالنسبة لأولئك الذين لا يزالون ينتظرون اللحظة المثالية، فإن التوقيت قد فاتني منذ زمن طويل. أنا بالفعل شخص من عالمين
خمس سنوات؟ أعتقد أن التغييرات خلال خمسة أشهر كبيرة بما فيه الكفاية، والتنبؤ بالمستقبل مجرد هراء، لذا من الأفضل أن تتعلم شيئا جديدا
ما مدى سرعة تكرار التكنولوجيا؟ قبل خمس سنوات، كانت تطبيقات تتطلب من الفريق شهرين لإكمالها، والآن قد يتمكن شخص واحد من إنجازها في أسبوعين.
ليس فقط تقليل الوقت. خلال خمس سنوات، تغير مسار تطور العالم تمامًا. لا أحد يمكنه التنبؤ بدقة بما سيحدث في الخمس سنوات القادمة.
هذه هي الحالة الواقعية الحالية — الأدوات تتكرر بشكل أسي، وحدود قدرات الأفراد تتغير باستمرار. الأمور التي كانت "مستحيلة" سابقًا، باستخدام تقنيات اليوم، قد تكون مجرد عمليات أساسية.
كيف سيكون المستقبل؟ ربما يستطيع البشر حقًا التنقل瞬انياً. ربما لا. لكن المؤكد هو أن أولئك الذين يجرؤون على تبني أدوات جديدة وأفكار جديدة، قد وصلوا بالفعل إلى عالم بعد خمس سنوات.