شهدت المنافسة على منصب رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تحولًا دراماتيكيًا مؤخرًا. فقد تراجع دعم المستشار الأبيض هاسيت بشكل حاد، من أكثر من 80% إلى 41% مباشرة. وهو لا يهدأ مؤخرًا، حيث هاجم علنًا "تأخر الاحتياطي الفيدرالي بشكل واضح في خفض الفائدة"، وهو تصريح يبدو أنه يحمل بعض نية الترويج لنفسه.
الآن، هناك ثلاثة مرشحين يتنافسون بشكل مثير للاهتمام:
**كيفن ووش** أصبح القائد الجديد، بعد أن حصل على دعم علني من ترامب، وارتفعت احتمالية ترشيحه إلى 47%. يبدو أن خلفيته تتوافق أكثر مع رغبات البيت الأبيض.
**هاسيت** رغم أنه كان يتصدر في البداية، إلا أن قربه المفرط من البيت الأبيض أدى إلى تراجعه. يخشى وول ستريت من فقدان الاحتياطي الفيدرالي لاستقلاليته، ويخشون أن تتحول قراراته إلى أدوات سياسية.
**وولر** هو المفاجأة في هذه المنافسة. يمثل موقف الخبراء، وحصل على دعم 81% من كبار التنفيذيين في الشركات، وهو رقم لا يستهان به.
تشير التوقعات العامة إلى أنه بغض النظر عن من يجلس على الكرسي في النهاية، فمن المحتمل أن يشهد عام 2026 حوالي ثلاث خفضات للفائدة. ولكن النقطة الحاسمة تكمن في: هل سيكون الرئيس الجديد من الذين يطيعون أوامر الرئيس ويقومون بتيسير السياسات بسرعة، أم أنه سيتمسك بحدود استقلالية الاحتياطي الفيدرالي؟ هذا الاختيار سيؤثر بشكل مباشر على مسار السوق في المستقبل.
ما رأيك؟ هل سيختار ترامب شخصًا يطيع أوامره تمامًا، أم شخصًا يتمتع بخبرة حقيقية؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BearHugger
· منذ 11 س
ولر، هذا الحصان الأسود، حقًا مذهل، 81٪ من كبار التنفيذيين في الشركات يدعمون ذلك، وهذا ليس مزحة، وهو أكثر موثوقية من تلك المؤشرات السياسية
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearMarketHustler
· منذ 11 س
ولر، هذا الحصان الأسود، حقًا مذهل، 81% من كبار التنفيذيين في الشركات يدعمونه، ماذا تشير هذه البيانات إلى؟ تشير إلى أن المال واضح للجميع، ولا يرغبون في رؤية الاحتياطي الفيدرالي يتحول إلى ماكينة سحب سياسي
شاهد النسخة الأصليةرد0
ZenMiner
· منذ 11 س
اختيار وولر هو الأكثر استقرارًا، حيث يدعم 81% من كبار التنفيذيين في الشركات، وهذا ليس مزحة على الإطلاق. إذا كنت تريد اختيار شخص مطيع، فالمشاكل ستبدأ لاحقًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
New_Ser_Ngmi
· منذ 11 س
沃勒 هذه المفاجأة بالتأكيد لديها بعض الشيء، دعم 81% من كبار التنفيذيين في الشركات ليس مزحة... لكن بصراحة، ترامب في النهاية سيختار شخصًا مطيعًا، دعونا نراقب الأمر.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeSobber
· منذ 11 س
والر هذا الرجل لديه معدل دعم 81% من كبار التنفيذيين في الشركات، يبدو أنه شيء حقيقي، فقط نخشى أن يكون في النهاية ثمرة لتسوية سياسية
شهدت المنافسة على منصب رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تحولًا دراماتيكيًا مؤخرًا. فقد تراجع دعم المستشار الأبيض هاسيت بشكل حاد، من أكثر من 80% إلى 41% مباشرة. وهو لا يهدأ مؤخرًا، حيث هاجم علنًا "تأخر الاحتياطي الفيدرالي بشكل واضح في خفض الفائدة"، وهو تصريح يبدو أنه يحمل بعض نية الترويج لنفسه.
الآن، هناك ثلاثة مرشحين يتنافسون بشكل مثير للاهتمام:
**كيفن ووش** أصبح القائد الجديد، بعد أن حصل على دعم علني من ترامب، وارتفعت احتمالية ترشيحه إلى 47%. يبدو أن خلفيته تتوافق أكثر مع رغبات البيت الأبيض.
**هاسيت** رغم أنه كان يتصدر في البداية، إلا أن قربه المفرط من البيت الأبيض أدى إلى تراجعه. يخشى وول ستريت من فقدان الاحتياطي الفيدرالي لاستقلاليته، ويخشون أن تتحول قراراته إلى أدوات سياسية.
**وولر** هو المفاجأة في هذه المنافسة. يمثل موقف الخبراء، وحصل على دعم 81% من كبار التنفيذيين في الشركات، وهو رقم لا يستهان به.
تشير التوقعات العامة إلى أنه بغض النظر عن من يجلس على الكرسي في النهاية، فمن المحتمل أن يشهد عام 2026 حوالي ثلاث خفضات للفائدة. ولكن النقطة الحاسمة تكمن في: هل سيكون الرئيس الجديد من الذين يطيعون أوامر الرئيس ويقومون بتيسير السياسات بسرعة، أم أنه سيتمسك بحدود استقلالية الاحتياطي الفيدرالي؟ هذا الاختيار سيؤثر بشكل مباشر على مسار السوق في المستقبل.
ما رأيك؟ هل سيختار ترامب شخصًا يطيع أوامره تمامًا، أم شخصًا يتمتع بخبرة حقيقية؟