في 23 ديسمبر، أعلنت وزارة العدل الأمريكية رسميًا عن نشر ما يقرب من 30,000 صفحة من الوثائق المتعلقة بجيفري إبستين. تحتوي هذه الوثائق على اتهامات كاذبة وصادمة ضد ترامب، وقد تم تقديم هذه الاتهامات إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي قبل انتخابات 2020. قالت وزارة العدل الأمريكية إن هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة ومختلقة تمامًا، وإذا كان لديها أي مصداقية، لتم استخدامها بالفعل لمهاجمة الرئيس ترامب. ومع ذلك، وبدافع من الالتزام بالقانون والشفافية، ستقوم الوزارة بنشر هذه الوثائق مع احترام حماية حقوق ضحايا إبستين بموجب القانون. وكانت وزارة العدل الأمريكية قد بدأت في 19 ديسمبر بنشر وثائق التحقيق المتعلقة بقضية إبستين، وفقًا لمتطلبات قانون شفافية ملفات إبستين (Epstein Files Transparency Act) الذي تم تمريره في نوفمبر ووقعه ترامب. يفرض هذا القانون على وزارة العدل نشر كافة السجلات ذات الصلة غير السرية قبل 19 ديسمبر، بما في ذلك مواد التحقيق والملاحقة والسجن.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أصدرت وزارة العدل الأمريكية حديثًا ما يقرب من 30,000 صفحة من وثائق قضية إبستين، تتضمن اتهامات ضد ترامب.
في 23 ديسمبر، أعلنت وزارة العدل الأمريكية رسميًا عن نشر ما يقرب من 30,000 صفحة من الوثائق المتعلقة بجيفري إبستين. تحتوي هذه الوثائق على اتهامات كاذبة وصادمة ضد ترامب، وقد تم تقديم هذه الاتهامات إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي قبل انتخابات 2020. قالت وزارة العدل الأمريكية إن هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة ومختلقة تمامًا، وإذا كان لديها أي مصداقية، لتم استخدامها بالفعل لمهاجمة الرئيس ترامب. ومع ذلك، وبدافع من الالتزام بالقانون والشفافية، ستقوم الوزارة بنشر هذه الوثائق مع احترام حماية حقوق ضحايا إبستين بموجب القانون. وكانت وزارة العدل الأمريكية قد بدأت في 19 ديسمبر بنشر وثائق التحقيق المتعلقة بقضية إبستين، وفقًا لمتطلبات قانون شفافية ملفات إبستين (Epstein Files Transparency Act) الذي تم تمريره في نوفمبر ووقعه ترامب. يفرض هذا القانون على وزارة العدل نشر كافة السجلات ذات الصلة غير السرية قبل 19 ديسمبر، بما في ذلك مواد التحقيق والملاحقة والسجن.