في الوقت الحاضر، كل شيء هو تناقض ولم يعد يُبحث عن الحقيقة الموضوعية لأنها استُبدلت بسرديات متنافسة تشكلها المعتقدات الشخصية، والعواطف، والتحيزات. لقد زاد الإنترنت بشكل كبير من هذا التفتت والانقسام. وسائل التواصل الاجتماعي
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في الوقت الحاضر، كل شيء هو تناقض ولم يعد يُبحث عن الحقيقة الموضوعية لأنها استُبدلت بسرديات متنافسة تشكلها المعتقدات الشخصية، والعواطف، والتحيزات. لقد زاد الإنترنت بشكل كبير من هذا التفتت والانقسام. وسائل التواصل الاجتماعي