المستثمرون المؤسسيون العالميون يضعون حالياً رهانًا جريئًا على الأسهم. شهد ديسمبر انخفاض تخصيصات النقد بمقدار 0.4 نقطة مئوية أخرى لتصل إلى 3.3%—أدنى قراءة منذ بدء التتبع في التسعينيات. هذا تحول دراماتيكي جدًا: فقد انخفضت مستويات النقد بمقدار 1.5 نقطة مئوية منذ أبريل فقط.
ماذا يخبرنا هذا؟ مديرو الصناديق يضعون بشكل أساسي كل أموالهم في الأسهم. الضيق الشديد في النقد يشير إلى أن المؤسسات ترى محدودية في الارتفاع المحتمل في الاحتفاظ بالسيولة الجافة. سواء كان ذلك ثقة مفرطة أو قناعة مبررة في بيئة السوق الحالية هو السؤال الحقيقي. على أي حال، إنها إشارة ملحوظة حول مكان اعتقاد الأموال الكبيرة أن الفرص تكمن الآن.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 4
أعجبني
4
1
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BlockchainWorker
· 12-18 03:52
الآن المؤسسات الكبرى حقًا ملتزمة تمامًا بالأسهم، هذه الموجة مجنونة بعض الشيء...
المستثمرون المؤسسيون العالميون يضعون حالياً رهانًا جريئًا على الأسهم. شهد ديسمبر انخفاض تخصيصات النقد بمقدار 0.4 نقطة مئوية أخرى لتصل إلى 3.3%—أدنى قراءة منذ بدء التتبع في التسعينيات. هذا تحول دراماتيكي جدًا: فقد انخفضت مستويات النقد بمقدار 1.5 نقطة مئوية منذ أبريل فقط.
ماذا يخبرنا هذا؟ مديرو الصناديق يضعون بشكل أساسي كل أموالهم في الأسهم. الضيق الشديد في النقد يشير إلى أن المؤسسات ترى محدودية في الارتفاع المحتمل في الاحتفاظ بالسيولة الجافة. سواء كان ذلك ثقة مفرطة أو قناعة مبررة في بيئة السوق الحالية هو السؤال الحقيقي. على أي حال، إنها إشارة ملحوظة حول مكان اعتقاد الأموال الكبيرة أن الفرص تكمن الآن.