متفكرًا في تراجعي الذاتي، وفي خنوعي و فشلي، لا أعلم أبدًا لماذا أعيش نفسي. أرى عيونهم تتوقع ثم تخيب أملها مرارًا وتكرارًا، وقلبي دائمًا ممتلئ باللوم والندم على نفسي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
متفكرًا في تراجعي الذاتي، وفي خنوعي و فشلي، لا أعلم أبدًا لماذا أعيش نفسي. أرى عيونهم تتوقع ثم تخيب أملها مرارًا وتكرارًا، وقلبي دائمًا ممتلئ باللوم والندم على نفسي.