#ETH走势分析 ثمان سنوات من التداول: رحلة مستثمرة سعودية عمرها 37 عاماً من 50 ألف إلى 50 مليون
اسمي "قو جيه"، عندما دخلت هذا المجال كان عمري 29 سنة.
في عام 2015، عندما هبط سعر البيتكوين إلى أقل من 200 دولار، وضعت كل مدخراتي التي جمعتها خلال ثلاث سنوات، 50 ألف ريال، في السوق. الآن عندما أنظر للخلف، نما هذا المبلغ إلى أكثر من 50 مليون – لكن بصراحة، هذا الرقم خلفه جراح كثيرة.
أتذكر أول مرة فتحت فيها واجهة منصة التداول، الأرقام الكثيرة أصابتني بالذعر. في ذلك الوقت، كنت أتعلم من أحد المخضرمين، وقال لي جملة ما زلت أتذكرها حتى الآن: "هذا السوق مختص في تلقين الأذكياء درساً، فكر أولاً كيف تنجو، ولا تركز فقط على كيفية تحقيق الثروة."
تبدو جملة جبانة، أليس كذلك؟ لكنها أنقذتني عدة مرات.
دروس اشتريتها بالمال
عن الحقائق غير المتوقعة في الصعود والهبوط
الهبوط البطيء بعد الارتفاع الكبير، ليس مخيفاً كما يبدو.
في 2020، عندما انفجرت فقاعة DeFi، هبط سعر UNI من 8 دولارات إلى 2.5 دولار، مما جعل الجميع يشعرون بالذعر. لكنني بدأت في شراء العملة تدريجياً، وفي النهاية بعت جزءاً منها عند 40 دولاراً.
ما هو الوقت المناسب للهروب فعلاً؟ عندما يتضاعف السعر بيوم واحد مع كميات تداول ضخمة ثم ينهار فجأة. هذا يعني أن الكبار خرجوا من اللعبة، ولو لم تهرب ستعلق في القمة.
حجم التداول أصدق من الشموع اليابانية
قمة السوق ليست عندما يصرخ الجميع بالشراء.
بل عندما يبدأ المبتدئون في مشاركة صور أرباحهم على وسائل التواصل، بينما بيانات البلوكتشين تظهر تراجعاً في التداول. في موجة دوج كوين عام 2021، كان تويتر مليئاً بالأخبار يومياً، لكنني لاحظت أن حجم التداول على السلسلة انخفض لأسبوع كامل، فخرجت فوراً – وبعد ثلاثة أيام، هبط السعر للنصف.
أكثر الأوقات ازدحاماً في السوق غالباً هي الأخطر.
القاع يُصنع بالصبر وليس بالتخمين
ارتفاع بنسبة 30% فجأة في سوق هابطة؟ غالباً فخ.
ما هو شكل القاع الحقيقي؟ جانبي بحجم تداول منخفض لأسبوعين، لا أحد يهتم، ولا توجد تقلبات كبيرة. في 2018، ظل البيتكوين مستقراً عند 3200 دولار لفترة طويلة، وكنت أشتري 100 دولار يومياً، وبعد ستة أشهر أصبح متوسط كلفتي أقل من 4000.
هذه الطريقة البسيطة أفضل بكثير من مطاردة الصعود والهبوط.
لا تفكر دائماً بكسر القواعد، تعلم أولاً قراءة السوق
كنت سابقاً مهووسة بالمؤشرات الفنية، درست MACD و Bollinger bands وكل شيء.
لكنني أدركت لاحقاً أن الشموع اليابانية هي انعكاس للمشاعر. الكبار يخشون نوعين من الأشخاص: من يشتري عند الانهيار، ومن يبيع تدريجياً عند الصعود.
العام الماضي، عندما انهار SOL من 260 دولار إلى 80، كنت أزيد مراكزي مع كل هبوط 20%، وعندما ارتد إلى 150 بعت على ثلاث دفعات. ربحي كان أعلى من الذين انتظروا حتى النهاية.
الآن أعيش في فيلا في شيشي، هانغتشو، لكن كمبيوتري لا يزال تجميع بـ3000 ريال.
ليس تظاهراً بالفقر، بل أعلم أن هذه المهنة تتطلب بقاء الذهن يقظاً كالغريب عن السوق. عندما تظن أنك فهمت كل شيء، غالباً تكون على أبواب الخطر؛ وعندما تعترف أنك لا تفهم السوق، تكون أقرب إلى الحقيقة.
سابقاً كنت أتحسس طريقي في الظلام، أما الآن صار لدي مصباح. المصباح لا يزال مضاء – القرار قرارك، هل تتبعني أم لا.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-7b078580
· 12-04 13:20
البيانات تظهر أن حجم التداول على السلسلة هو الإشارة الحقيقية، أما المبتدئون الذين يستعرضون لقطات الشاشة فهم غالبًا آخر من يشتري عند القمة... ومع ذلك، ما قالته عن الاستثمار المنتظم هو جوهر البقاء، وليس تحقيق أرباح ضخمة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTArchaeologist
· 12-04 13:17
يا ساتر، القصة هذي شكلها خرافية... من خمسين ألف إلى خمسين مليون؟ أحس إني جالس أقرأ رواية خيالية!
شاهد النسخة الأصليةرد0
TerraNeverForget
· 12-04 13:16
حجم التداول هو الأساس، أما شموع الكي فهي خدعة للناس
---
يا أخي، القصة فيها شيء فعلاً، لكني ما زلت أؤمن بالاستثمار المنتظم أكثر من أي مؤشرات فنية
---
خمسين مليون فعلاً رقم ضخم، لكن لما تبدأ تصرف الفلوس فعلياً تعرف إذا كانت غالية أو لا
---
"صانع السوق يخاف من نوعين من الناس" الجملة هذه لمستني، أنا بالضبط من النوع اللي يلاحق الصعود ويبيع في النزول
---
انتظر، لسه تستخدم جهاز تجميع بـ 3000 ريال؟ أنا مصدوم ههههه
---
صبر السوق في القاع هذا أنا أتفق معه تماماً، أيام زمان كنت أستثمر 100 دولار يومياً، واليوم لما أرجع أفكر فيها كانت بس مسألة صبر وتحمل
---
أكثر شيء أخاف منه هو فجأة يصير في حجم تداول هائل ويتضاعف السعر، كل مرة تصير لي وتكون قصة حزينة لي
---
مؤشر انكماش بيانات السلسلة لازم أحفظه، أوثق بكثير من متابعة الشجارات على تويتر
---
الاعتراف بعدم فهم السوق يجعلك أوعى، الكلام هذا رهيب، أصدق بكثير من المحللين الواثقين بأنفسهم
---
في موجة دوجكوين 2021 أنا برضه خسرت كل شيء، للأسف
---
النور شغال باستمرار، إذا تتبع أو لا هذا راجع لك، هو هذا إحساس المحترفين والله
شاهد النسخة الأصليةرد0
DegenWhisperer
· 12-04 13:16
كلامك جميل يا أختي، لكن بصراحة معظم الناس لما يسمعون هذا الكلام، يظلون يطاردون الصعود ويبيعون في النزول هههه
البيانات على السلسلة فعلاً مثل المرآة الكاشفة، أصدق بكثير من بعض المؤثرين اللي يضخمون الصفقات كل يوم
المهم فعلاً هو القدرة على تحمل الضغط النفسي، هذا هو جوهر الرحلة
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoSurvivor
· 12-04 13:15
والله صدق هذا الكلام؟ من خمسين ألف إلى خمسين مليون؟ ليه دايمًا أشتغل بالعكس؟
---
الجملة اللي تقول "فكر أول شي كيف تعيش" رهيبة، أنا قبل كنت أتهور وأطارد الصعود والهبوط.
---
الكلام عن تقلص بيانات السلسلة واقعي جدًا، أحب التحليل العملي زي كذا.
---
خطة الاستثمار بمية دولار كل مرة شكلها غبية بس والله نتيجتها أقوى بكثير من أسلوبي المقامر هههه.
---
حركة SOL ذيك احترافية فعلًا، أنا السنة اللي فاتت كلها صفقاتي خسرانة.
---
حتى تجميع جهاز بـ 3000 ريال شي أسطوري، الوعي هذا ما أقدر أتعلمه.
---
العبرة كلها في النفسية، أغلب الناس يخسرون بسبب الطمع.
---
جملة "العاقل دايمًا يكون خارج الدائرة" لازم أنقشها في راسي.
---
اللي استثمر بشكل ثابت أيام التذبذب عند 3200 في 2018 أكيد الآن حر ماليًا.
---
الانخفاض البسيط بعد الارتفاع مو مخيف، اليوم اللي يضاعف السعر فجأة وينهار على طول هو إشارة التصريف.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenAlchemist
· 12-04 13:12
بصراحة، نظرية حجم التداول على السلسلة هنا قوية فعلاً، لكنها في الأساس تصف فقط عدم كفاءة فروقات الأسعار التي تنهار أثناء موجات التصفية ههه
#ETH走势分析 ثمان سنوات من التداول: رحلة مستثمرة سعودية عمرها 37 عاماً من 50 ألف إلى 50 مليون
اسمي "قو جيه"، عندما دخلت هذا المجال كان عمري 29 سنة.
في عام 2015، عندما هبط سعر البيتكوين إلى أقل من 200 دولار، وضعت كل مدخراتي التي جمعتها خلال ثلاث سنوات، 50 ألف ريال، في السوق. الآن عندما أنظر للخلف، نما هذا المبلغ إلى أكثر من 50 مليون – لكن بصراحة، هذا الرقم خلفه جراح كثيرة.
أتذكر أول مرة فتحت فيها واجهة منصة التداول، الأرقام الكثيرة أصابتني بالذعر. في ذلك الوقت، كنت أتعلم من أحد المخضرمين، وقال لي جملة ما زلت أتذكرها حتى الآن: "هذا السوق مختص في تلقين الأذكياء درساً، فكر أولاً كيف تنجو، ولا تركز فقط على كيفية تحقيق الثروة."
تبدو جملة جبانة، أليس كذلك؟ لكنها أنقذتني عدة مرات.
دروس اشتريتها بالمال
عن الحقائق غير المتوقعة في الصعود والهبوط
الهبوط البطيء بعد الارتفاع الكبير، ليس مخيفاً كما يبدو.
في 2020، عندما انفجرت فقاعة DeFi، هبط سعر UNI من 8 دولارات إلى 2.5 دولار، مما جعل الجميع يشعرون بالذعر. لكنني بدأت في شراء العملة تدريجياً، وفي النهاية بعت جزءاً منها عند 40 دولاراً.
ما هو الوقت المناسب للهروب فعلاً؟ عندما يتضاعف السعر بيوم واحد مع كميات تداول ضخمة ثم ينهار فجأة. هذا يعني أن الكبار خرجوا من اللعبة، ولو لم تهرب ستعلق في القمة.
حجم التداول أصدق من الشموع اليابانية
قمة السوق ليست عندما يصرخ الجميع بالشراء.
بل عندما يبدأ المبتدئون في مشاركة صور أرباحهم على وسائل التواصل، بينما بيانات البلوكتشين تظهر تراجعاً في التداول. في موجة دوج كوين عام 2021، كان تويتر مليئاً بالأخبار يومياً، لكنني لاحظت أن حجم التداول على السلسلة انخفض لأسبوع كامل، فخرجت فوراً – وبعد ثلاثة أيام، هبط السعر للنصف.
أكثر الأوقات ازدحاماً في السوق غالباً هي الأخطر.
القاع يُصنع بالصبر وليس بالتخمين
ارتفاع بنسبة 30% فجأة في سوق هابطة؟ غالباً فخ.
ما هو شكل القاع الحقيقي؟ جانبي بحجم تداول منخفض لأسبوعين، لا أحد يهتم، ولا توجد تقلبات كبيرة. في 2018، ظل البيتكوين مستقراً عند 3200 دولار لفترة طويلة، وكنت أشتري 100 دولار يومياً، وبعد ستة أشهر أصبح متوسط كلفتي أقل من 4000.
هذه الطريقة البسيطة أفضل بكثير من مطاردة الصعود والهبوط.
لا تفكر دائماً بكسر القواعد، تعلم أولاً قراءة السوق
كنت سابقاً مهووسة بالمؤشرات الفنية، درست MACD و Bollinger bands وكل شيء.
لكنني أدركت لاحقاً أن الشموع اليابانية هي انعكاس للمشاعر. الكبار يخشون نوعين من الأشخاص: من يشتري عند الانهيار، ومن يبيع تدريجياً عند الصعود.
العام الماضي، عندما انهار SOL من 260 دولار إلى 80، كنت أزيد مراكزي مع كل هبوط 20%، وعندما ارتد إلى 150 بعت على ثلاث دفعات. ربحي كان أعلى من الذين انتظروا حتى النهاية.
الآن أعيش في فيلا في شيشي، هانغتشو، لكن كمبيوتري لا يزال تجميع بـ3000 ريال.
ليس تظاهراً بالفقر، بل أعلم أن هذه المهنة تتطلب بقاء الذهن يقظاً كالغريب عن السوق. عندما تظن أنك فهمت كل شيء، غالباً تكون على أبواب الخطر؛ وعندما تعترف أنك لا تفهم السوق، تكون أقرب إلى الحقيقة.
سابقاً كنت أتحسس طريقي في الظلام، أما الآن صار لدي مصباح. المصباح لا يزال مضاء – القرار قرارك، هل تتبعني أم لا.