#数字货币市场洞察 $ZEC قبل خمس سنوات، كان معي 18 ألف.

جمعتها ريالاً ريالاً خلال سنتين.

$BOB في ذلك الوقت، كنت يومياً أدخل مختلف المنتديات، وأشاهد تلك المواضيع عن الثراء السريع، واللقطات دائماً فيها أرباح بملايين.

وكان يدور في رأسي فكرة واحدة: إذا ما ركبت القطار الآن، حياتي كلها بتبقى زي ما هي.

$ORCA وقتها بدأت أخربها.

كنت أشوف ناس تصيح في الساحة أن عملة معينة بتقلع، أدخل عليها بدون تفكير.

وأحد يقول: "الآن قاع ذهبي للشراء"، فوراً أرمي كل ما بقي معي من فلوس.

ولأنّي كنت أستعجل الربح، فتحت رافعة مالية عشرة أضعاف—وقتها حسيت فعلاً أني اكتشفت سر الثراء.

خلال أقل من نصف شهر، رصيدي نزل من 18 ألف إلى 2 ألف.

في تلك الليلة جلست قدام الكمبيوتر، أطالع الرقم لفترة طويلة.

المكيف شغال، وحسيت نفسي كأني فاضي من الداخل.

وجوالي ما وقف يطلع إشعارات:

"عملة XX صاعدة بقوة!"

"إذا فوت هالموجة بتندم!"

كل رسالة منهم كأنها تدفعك تكمل وتخسر أكثر.

لكن أكثر شيء خلاني أرتجف مو خسارة الفلوس.

بل أني فجأة فهمت شيء واحد—

أنا أساساً ما كنت أتداول، أنا كنت أنساق ورا مشاعري.

واحد يصيح "انطلاق"، أرمي كل ما أملك؛

أشوف أحد يقول "الارتداد بدأ"، أزيد شراء؛

إذا ارتفع السعر أخاف أبيع وأفوت الربح، وإذا نزل ما أقدر أتحمل الخسارة؛

كل قرار كان على حسب الإحساس، بدون أي منطق.

في تلك الفترة فهمت فعلاً:

أخطر شيء في هالسوق مو تقلب الأسعار، بل أن السوق يكبّر طمعك وخوفك لأقصى حد.

شكلياً المشكلة في تقلب العملات البديلة،

لكن في الأساس أنا ما عندي أي نظام تداول، وأمشي ورا السوق زي الأعمى.

بعدين في يوم من الأيام، الساعة ثلاث الفجر، سألت نفسي:

"لو رجع بك الزمن، بترجع تسوي نفس الشيء؟"

الجواب واضح—أبداً لا.

من بعدها أجبرت نفسي أهدأ:

لا ألاحق الصعود، ولا أراهن على القاع، ولا ألمس الرافعة العالية؛

أول شيء تعلمت كيف أقرأ الاتجاه، بعدين كيف أضبط وقف الخسارة؛

أهم شيء تعيش وتنجو، بعدين فكر كيف تربح.

اسأل نفسك، هل تبغى تظل ضحية طول الوقت؟ أو تبغى تضحك في النهاية؟

تابعونا باستمرار: $IRYS $AKE $BANANAS31 $ARIA $YALA $RVV $MON $ARC $TRUST $MMT $TNSR $DYM $BEAT $MYX $NIL $DUSK $AIA $ETH $BTC $SOL $BNB $XRP $DOGE $XAN