السخط الاقتصادي يجتاح أمريكا في الوقت الحالي. الأسباب؟ واضحة أمامنا—الأجور الراكدة، التضخم العنيد، وأزمة تكلفة المعيشة التي لا تتراجع. عندما تستمر فواتير البقالة في الارتفاع بينما الرواتب لا تزيد، يصبح الإحباط أمراً لا مفر منه. لا حاجة لتحليل معقد هنا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LongTermDreamer
· منذ 11 س
انتظر، أليس هذا هو نفس نظرية الدورات التي تم التنبؤ بها قبل ثلاث سنوات؟ التضخم لم يهدأ بعد، والرواتب ما زالت راكدة، يبدو أن هذا الوضع سيستمر ثلاث سنوات قبل أن نرى بصيص الأمل. التاريخ يخبرنا أن مثل هذه الأزمات ستنقلب في النهاية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FrogInTheWell
· منذ 11 س
الراتب ما ارتفع من عشر سنين، وأسعار الخضار تضاعفت في ثلاثة أشهر، مين يقدر يتحمل كذا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
DAOTruant
· منذ 11 س
بكل بساطة يعني الفلوس ما تكفي، والراتب إذا ثبت كأنه ما زاد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
YieldWhisperer
· منذ 11 س
الرواتب ما ترتفع والأسعار تطير، مين يقدر يتحمل كذا... أمريكا الحين صايرة زي قدر الضغط
شاهد النسخة الأصليةرد0
UncleLiquidation
· منذ 11 س
الرواتب ماتت من عشر سنين، وأسعار الخضار تسابق سيارات السباق، إيش في شيء يحتاج تحليل بعد كذا؟
السخط الاقتصادي يجتاح أمريكا في الوقت الحالي. الأسباب؟ واضحة أمامنا—الأجور الراكدة، التضخم العنيد، وأزمة تكلفة المعيشة التي لا تتراجع. عندما تستمر فواتير البقالة في الارتفاع بينما الرواتب لا تزيد، يصبح الإحباط أمراً لا مفر منه. لا حاجة لتحليل معقد هنا.