حقيقة الانهيار في سوق العملات الرقمية: ليست 13 جهة حكومية، بل اليابان هي من فجرت خزنة المال العالمية!
البيتكوين نزل من 90 ألف إلى 85 ألف، والجميع يلوم 13 جهة حكومية؟ الحقيقة: عائد السندات اليابانية لعشر سنوات ارتفع إلى 1.1%، وهذا أنهى بشكل مباشر استراتيجية "الاستفادة المجانية من الين الياباني" التي استمرت في وول ستريت لعشرات السنين!
سابقاً: الاقتراض من اليابان ≈ صفر تكلفة → تحويل إلى دولار أمريكي → شراء الأسهم الأمريكية/الذكاء الاصطناعي/البيتكوين، أرباح سهلة!
الآن: اليابان سترفع الفائدة → الاقتراض لم يعد رخيصاً → الين قد يرتفع → المؤسسات مضطرة لبيع الأصول وسداد القروض! البيتكوين أكثر الأصول سيولة في التداول خلال 24 ساعة → يُباع أولاً عند الأزمات. السبب الحقيقي: انهيار تجارة المراجحة على الين. الضحية الحقيقية: BTC.
ركز على منطقتين خطرتين: 12/10 الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: خفض الفائدة قد يكون "خبر جيد تم استيعابه" 12/19 البنك المركزي الياباني: إذا رفعوا الفائدة فعلاً، الأصول العالمية ستشهد تقلبات شديدة
الخلاصة: الآن ليس وقت الشراء، بل وقت الحذر من المخاطر. المؤسسات تهرب، لا تكن الشخص الذي يلتقط السكين المتساقط.
شارك وانشر إذا كنت تتفق مع هذا الرأي، الآن السوق يضرب الجميع، هل الصغار حقاً يفهمون الوضع؟ المراقبة وتجهيز السيولة هو التصرف الصحيح الآن.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
يحتوي على محتوى تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي
تسجيلات الإعجاب 4
أعجبني
4
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MotherHo
· 12-03 06:34
الوضع الحالي: الكل خاسر سواءً المشترين أو البائعين، المستقبل غير واضح، سيطر على المخاطر، راهن بحذر، الكاش هو الملك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MamaWang
· 12-03 06:32
الوضع الحالي: الكل خاسر سواءً المشترين أو البائعين، المستقبل غير واضح، سيطر على المخاطر، راهن بحذر، الكاش هو الملك.
حقيقة الانهيار في سوق العملات الرقمية: ليست 13 جهة حكومية، بل اليابان هي من فجرت خزنة المال العالمية!
البيتكوين نزل من 90 ألف إلى 85 ألف، والجميع يلوم 13 جهة حكومية؟ الحقيقة: عائد السندات اليابانية لعشر سنوات ارتفع إلى 1.1%، وهذا أنهى بشكل مباشر استراتيجية "الاستفادة المجانية من الين الياباني" التي استمرت في وول ستريت لعشرات السنين!
سابقاً:
الاقتراض من اليابان ≈ صفر تكلفة → تحويل إلى دولار أمريكي → شراء الأسهم الأمريكية/الذكاء الاصطناعي/البيتكوين، أرباح سهلة!
الآن:
اليابان سترفع الفائدة → الاقتراض لم يعد رخيصاً → الين قد يرتفع → المؤسسات مضطرة لبيع الأصول وسداد القروض!
البيتكوين أكثر الأصول سيولة في التداول خلال 24 ساعة → يُباع أولاً عند الأزمات.
السبب الحقيقي: انهيار تجارة المراجحة على الين.
الضحية الحقيقية: BTC.
ركز على منطقتين خطرتين:
12/10 الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: خفض الفائدة قد يكون "خبر جيد تم استيعابه"
12/19 البنك المركزي الياباني: إذا رفعوا الفائدة فعلاً، الأصول العالمية ستشهد تقلبات شديدة
الخلاصة: الآن ليس وقت الشراء، بل وقت الحذر من المخاطر.
المؤسسات تهرب، لا تكن الشخص الذي يلتقط السكين المتساقط.
شارك وانشر إذا كنت تتفق مع هذا الرأي، الآن السوق يضرب الجميع، هل الصغار حقاً يفهمون الوضع؟ المراقبة وتجهيز السيولة هو التصرف الصحيح الآن.