إذا كانت للتداول وجه، فمن المحتمل أن يكون يضحك علي... لأن رحلتي بدأت بثقة مطلقة وانتهت (بفوضى) مؤقتة. لكن تلك الفوضى أصبحت الدرس الذي شكل المتداول الذي أصبح عليه اليوم.
ما زلت أتذكر "أول صفقة حقيقية" لي. كانت الرسوم البيانية أنظف من مستقبلي، وكانت المؤشرات تتألق مثل "فوز مؤكد"، ودخلت بالطاقة كالمحترفين. بعد خمس دقائق. تغير السوق، انهار ثقتي، ودخل الذعر المحادثة. في ذلك اليوم، تعلمت شيئًا لا يقدر بثمن:
"السوق تختبرك لكن الذعر هو الخسارة الحقيقية الوحيدة."
منذ ذلك الحين، لم تكن رحلتي تتعلق بالسعي وراء الأرباح، بل كانت تتعلق ببناء الانضباط، وفهم السلوك، وتعلم كيف أتصرف تحت الضغط.
⭐ الدرس 1: المشاعر أكثر خطورة من التقلبات
أكبر أعدائي لم يكن الرسم البياني كانت خوفي، وكان شعوري بالقلق من فقدان الفرصة، وعدم صبري. بمجرد أن بدأت ممارسة السيطرة العاطفية، تحسنت تداولاتي أكثر مما يمكن أن تحققه أي مؤشرات على الإطلاق.
⭐ الدرس 2: الاستراتيجية مهمة، لكن الوعي الذاتي أكثر أهمية
حاولت المضاربة → خسرت. حاولت التداولات المتأرجحة → خسرت ببطء. حاولت نسخ الآخرين → خسرت أسرع. في النهاية، أدركت أنت لا تختار استراتيجية، بل تختارها شخصيتك من أجلك. الآن أتبع خطة هادئة ومنظمة، وكل شيء يبدو أكثر طبيعية.
⭐ الدرس 3: يحدث النمو في صمت أولاً
لا أحد يرى ساعات الاختبار الخلفي لا أحد يرى الرسوم البيانية التي تدرسها لا أحد يرى الخسائر التي تتعلم منها الناس يرون النتائج فقط ولكن الرحلة الحقيقية هي داخلية.
⭐ الدرس 4: المجتمع يجعلك أقوى:
انضمامي إلى Gate Square غير طريقة تفكيري. هنا، يشارك المبتدئون والمحترفون والمحتفظون والحالمون تجاربهم بصراحة. لا تتعلم فقط من الرسوم البيانية أنت تتعلم من الناس.
وهذا ما يقودني إلى سبب كتابتي لهذه التدوينة:
ذكرني هذا الحدث بأن كل متداول بغض النظر عن خبرته كان في يوم من الأيام مبتدئًا. لقد ارتكبنا جميعًا أخطاء، جميعنا شعرنا بالذعر، جميعنا شككنا في أنفسنا. لكننا استمررنا.
حقيقتي اليوم: قد أكون لا أزال أتعلم، لكنني لم أعد ضائعًا. أقوم بالتداول بوضوح. أجد نفسي أنمو بنية. أعكس بصدق. وكل تحسين صغير هو انتصار شخصي.
لماذا انضممت إلى هذا الحدث: ليس فقط من أجل المكافآت، ولكن لأن مشاركة القصص تخلق اتصالاً والاتصال يخلق نمواً.
إذا قرأ مبتدئ واحد فقط منشوري وشعر بقوة أكبر قليلاً أو هدوء أكبر قليلاً أو صبر أكبر قليلاً، فإن هذه الرحلة كانت تستحق المشاركة.
نحن نرتقي بالتعلم، نحن نكبر من خلال التأمل, ونحن ننجح من خلال البقاء ثابتين بغض النظر عن مدى جنون السوق.
إليك النمو والمرونة والتجارة الأفضل. إليك عائلة غيت. إلى كل متداول يرفض الاستسلام.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#GateNewbieVillageEpisode8
رحلة تداولي & الدرس الذي غير كل شيء
إذا كانت للتداول وجه، فمن المحتمل أن يكون يضحك علي... لأن رحلتي بدأت بثقة مطلقة وانتهت (بفوضى) مؤقتة. لكن تلك الفوضى أصبحت الدرس الذي شكل المتداول الذي أصبح عليه اليوم.
ما زلت أتذكر "أول صفقة حقيقية" لي.
كانت الرسوم البيانية أنظف من مستقبلي، وكانت المؤشرات تتألق مثل "فوز مؤكد"، ودخلت بالطاقة كالمحترفين.
بعد خمس دقائق.
تغير السوق، انهار ثقتي، ودخل الذعر المحادثة.
في ذلك اليوم، تعلمت شيئًا لا يقدر بثمن:
"السوق تختبرك لكن الذعر هو الخسارة الحقيقية الوحيدة."
منذ ذلك الحين، لم تكن رحلتي تتعلق بالسعي وراء الأرباح، بل كانت تتعلق ببناء الانضباط، وفهم السلوك، وتعلم كيف أتصرف تحت الضغط.
⭐ الدرس 1: المشاعر أكثر خطورة من التقلبات
أكبر أعدائي لم يكن الرسم البياني
كانت خوفي، وكان شعوري بالقلق من فقدان الفرصة، وعدم صبري.
بمجرد أن بدأت ممارسة السيطرة العاطفية، تحسنت تداولاتي أكثر مما يمكن أن تحققه أي مؤشرات على الإطلاق.
⭐ الدرس 2: الاستراتيجية مهمة، لكن الوعي الذاتي أكثر أهمية
حاولت المضاربة → خسرت.
حاولت التداولات المتأرجحة → خسرت ببطء.
حاولت نسخ الآخرين → خسرت أسرع.
في النهاية، أدركت
أنت لا تختار استراتيجية، بل تختارها شخصيتك من أجلك.
الآن أتبع خطة هادئة ومنظمة، وكل شيء يبدو أكثر طبيعية.
⭐ الدرس 3: يحدث النمو في صمت أولاً
لا أحد يرى ساعات الاختبار الخلفي
لا أحد يرى الرسوم البيانية التي تدرسها
لا أحد يرى الخسائر التي تتعلم منها
الناس يرون النتائج فقط ولكن الرحلة الحقيقية هي داخلية.
⭐ الدرس 4: المجتمع يجعلك أقوى:
انضمامي إلى Gate Square غير طريقة تفكيري.
هنا، يشارك المبتدئون والمحترفون والمحتفظون والحالمون تجاربهم بصراحة.
لا تتعلم فقط من الرسوم البيانية
أنت تتعلم من الناس.
وهذا ما يقودني إلى سبب كتابتي لهذه التدوينة:
ذكرني هذا الحدث بأن كل متداول بغض النظر عن خبرته كان في يوم من الأيام مبتدئًا.
لقد ارتكبنا جميعًا أخطاء، جميعنا شعرنا بالذعر، جميعنا شككنا في أنفسنا.
لكننا استمررنا.
حقيقتي اليوم:
قد أكون لا أزال أتعلم، لكنني لم أعد ضائعًا.
أقوم بالتداول بوضوح.
أجد نفسي أنمو بنية.
أعكس بصدق.
وكل تحسين صغير هو انتصار شخصي.
لماذا انضممت إلى هذا الحدث:
ليس فقط من أجل المكافآت، ولكن لأن مشاركة القصص تخلق اتصالاً والاتصال يخلق نمواً.
إذا قرأ مبتدئ واحد فقط منشوري وشعر بقوة أكبر قليلاً أو هدوء أكبر قليلاً أو صبر أكبر قليلاً، فإن هذه الرحلة كانت تستحق المشاركة.
نحن نرتقي بالتعلم،
نحن نكبر من خلال التأمل,
ونحن ننجح من خلال البقاء ثابتين
بغض النظر عن مدى جنون السوق.
إليك النمو والمرونة والتجارة الأفضل.
إليك عائلة غيت.
إلى كل متداول يرفض الاستسلام.