أخذت آنا بريمان للتو منصب رئيس البنك المركزي في نيوزيلندا. الكلمة هي أنها تخطط للجلوس مع فريق لجنة السياسة النقدية الخاصة بها للتجزئة حول الطرق التي يمكنهم من خلالها أن يكونوا أكثر انفتاحًا بشأن كيفية اتخاذهم للقرارات. ولكن إليك الشيء—أي تعديلات شفافية يصنعونها تحتاج إلى التناسب مع المشهد المحلي، وليس مجرد نسخ ولصق من كتاب عالمي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 5
أعجبني
5
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ThesisInvestor
· منذ 4 س
يريد رئيس البنك المركزي الجديد في نيوزيلندا أن يلعب لعبة الشفافية، لكن لا يمكن ببساطة نسخ النموذج الأجنبي، بل يجب أن نرى كيف سيكون التنفيذ محليًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BanklessAtHeart
· منذ 4 س
هل ستهتم البنك المركزي في نيوزيلندا بالشفافية؟ بصراحة، أنا متشوق قليلاً لرؤية كيف سيتعاملون مع الأمر... لكن نسخ الإطار العالمي فعلاً ليس له أي معنى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidatedAgain
· منذ 4 س
مرة أخرى يأتي رئيس بنك مركزي يريد "الشفافية"، لا تضحك، مهما قيل لن يتغير انحراف السياسة هذه...
أخذت آنا بريمان للتو منصب رئيس البنك المركزي في نيوزيلندا. الكلمة هي أنها تخطط للجلوس مع فريق لجنة السياسة النقدية الخاصة بها للتجزئة حول الطرق التي يمكنهم من خلالها أن يكونوا أكثر انفتاحًا بشأن كيفية اتخاذهم للقرارات. ولكن إليك الشيء—أي تعديلات شفافية يصنعونها تحتاج إلى التناسب مع المشهد المحلي، وليس مجرد نسخ ولصق من كتاب عالمي.