مؤخرا، قامت مؤسسة غيتس بتقليص كبير في حصتها من أسهم شركة بيركشاير هاثاواي، من نسبة المقتنيات 30% إلى 25% — هذه الخطوة تستحق التدقيق.
إشارتان رئيسيتان: الأولى هي أن بافيت نفسه لم يقم بإعادة الشراء، بل يقوم بتجميع النقد (38 مليار دولار، تمثل ثلث القيمة السوقية). السوق مبالغ فيه بشكل غير معقول (تقييم S&P 500 30 مرة من الربحية، بينما المتوسط التاريخي 15 مرة)، حتى “إله الأسهم” لا يستطيع العثور على صفقات رخيصة. الثانية هي أن مؤسسة غيتس لديها 12 مقتنيا، كلهم يقومون بتقليص المقتنيات، ولا يوجد واحد يضيف إلى المقتنيات.
المثير للاهتمام هو أن نسبة السعر إلى الأرباح (P/B) لشركة بيركشاير تصل الآن إلى 1.6، وهو أعلى من النطاق المعتاد في السنوات العشر الماضية (1.2-1.5). على الرغم من أن غيتس وبافيت قد أكدا على أهمية الاحتفاظ طويل الأجل، إلا أن هذه التحركات تعكس بوضوح معنى واحد: في ظل التقييمات المرتفعة، حتى هذين العملاقين أصبحا أكثر حذراً.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل تبيع مؤسسة غيتس 2.4 مليون سهم من بيركشاير كإشارة إنذار للسوق؟
مؤخرا، قامت مؤسسة غيتس بتقليص كبير في حصتها من أسهم شركة بيركشاير هاثاواي، من نسبة المقتنيات 30% إلى 25% — هذه الخطوة تستحق التدقيق.
إشارتان رئيسيتان: الأولى هي أن بافيت نفسه لم يقم بإعادة الشراء، بل يقوم بتجميع النقد (38 مليار دولار، تمثل ثلث القيمة السوقية). السوق مبالغ فيه بشكل غير معقول (تقييم S&P 500 30 مرة من الربحية، بينما المتوسط التاريخي 15 مرة)، حتى “إله الأسهم” لا يستطيع العثور على صفقات رخيصة. الثانية هي أن مؤسسة غيتس لديها 12 مقتنيا، كلهم يقومون بتقليص المقتنيات، ولا يوجد واحد يضيف إلى المقتنيات.
المثير للاهتمام هو أن نسبة السعر إلى الأرباح (P/B) لشركة بيركشاير تصل الآن إلى 1.6، وهو أعلى من النطاق المعتاد في السنوات العشر الماضية (1.2-1.5). على الرغم من أن غيتس وبافيت قد أكدا على أهمية الاحتفاظ طويل الأجل، إلا أن هذه التحركات تعكس بوضوح معنى واحد: في ظل التقييمات المرتفعة، حتى هذين العملاقين أصبحا أكثر حذراً.