قام بيتر ثيل، المؤسس المشارك لباي بال، بإجراء تعديل مثير للاهتمام على الأصول في الربع الثالث: قام بتصفية موقعة في نيفيديا، وخفض بشكل كبير من حصة تيسلا (بيع 208,000 سهم، حوالي 72 مليون دولار)، ثم اتخذ المركز المعاكس في آبل ومايكروسوفت.
وفقًا للبيانات العامة، فإن إجمالي مبيعاته في الصفقتين يبلغ حوالي 166 مليون دولار، لكن استثماراته في أبل ومايكروسوفت تتجاوز هذا الرقم بكثير (استثمار أبل حوالي 1.8 مليار دولار، ومايكروسوفت حوالي 2.5 مليار دولار)، مما يدل على أن Thiel لا يزال يحتفظ باحتياطي نقدي كبير بعد الربع الثالث - إما في انتظار فرصة أفضل، أو لجمع الأموال لمشروع كبير.
**من الجدير بالذكر**: بيع تيسلا وشراء مايكروسوفت يعد مقبولاً، لكن بيع إنفيديا وشراء أبل يبدو غريباً بعض الشيء. إنفيديا تسجل نمواً هائلاً (مراكز البيانات تستمر في التوسع)، بينما نمو أبل أقل من 10%، ومع ذلك فإن تقييم PE الخاص بالشركتين للعام المقبل متقارب. من منظور النمو، إنفيديا واضحة بشكل أكبر، خطوة ثيل هذه تبدو دفاعية بعض الشيء - ربما يقوم بتحوط المخاطر، مستبدلاً الأسهم التقنية عالية التقلب بأسهم زرقاء أكثر استقراراً.
هذا يعكس أيضًا موقف الحذر الذي يتبناه الكبار تجاه تقييم السوق الحالي. ما رأيك؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
قام بيتر ثيل، المؤسس المشارك لباي بال، بإجراء تعديل مثير للاهتمام على الأصول في الربع الثالث: قام بتصفية موقعة في نيفيديا، وخفض بشكل كبير من حصة تيسلا (بيع 208,000 سهم، حوالي 72 مليون دولار)، ثم اتخذ المركز المعاكس في آبل ومايكروسوفت.
وفقًا للبيانات العامة، فإن إجمالي مبيعاته في الصفقتين يبلغ حوالي 166 مليون دولار، لكن استثماراته في أبل ومايكروسوفت تتجاوز هذا الرقم بكثير (استثمار أبل حوالي 1.8 مليار دولار، ومايكروسوفت حوالي 2.5 مليار دولار)، مما يدل على أن Thiel لا يزال يحتفظ باحتياطي نقدي كبير بعد الربع الثالث - إما في انتظار فرصة أفضل، أو لجمع الأموال لمشروع كبير.
**من الجدير بالذكر**: بيع تيسلا وشراء مايكروسوفت يعد مقبولاً، لكن بيع إنفيديا وشراء أبل يبدو غريباً بعض الشيء. إنفيديا تسجل نمواً هائلاً (مراكز البيانات تستمر في التوسع)، بينما نمو أبل أقل من 10%، ومع ذلك فإن تقييم PE الخاص بالشركتين للعام المقبل متقارب. من منظور النمو، إنفيديا واضحة بشكل أكبر، خطوة ثيل هذه تبدو دفاعية بعض الشيء - ربما يقوم بتحوط المخاطر، مستبدلاً الأسهم التقنية عالية التقلب بأسهم زرقاء أكثر استقراراً.
هذا يعكس أيضًا موقف الحذر الذي يتبناه الكبار تجاه تقييم السوق الحالي. ما رأيك؟