# لعبة الانتعاش في سوق الأسهم الصينية: ما الذي يقف وراء التحول؟
بعد جلستين متتاليتين من الألم - انخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 2.9% بشكل عام، وانخفض مؤشر شنجن المركب بنسبة 3.43% - تتطلع السوق الصينية إلى انتعاش. إليك التواء القصة: لقد قدمت وول ستريت لأسيان خريطة طريق.
**الإعداد**
أنهت شنغهاي يوم الجمعة عند 3,834.89 ( بانخفاض 96.16 نقطة أو 2.45%)، بينما سجلت شنتشن 2,370.32. تعرضت الأسهم المالية لضغوط كبيرة - تراجعت الصين للحياة التأمين بنسبة 2.07%، وانخفض البنك الزراعي بنسبة 1.35%. ولكن المأساة الحقيقية؟ السلع الصناعية. تراجعت شركة تشاكو بنسبة 4.71%، وهبطت شركة جيانغشي للنحاس بنسبة 3.91%. كما عانت أسهم الطاقة: انخفضت سينوبك بنسبة 1.32%، وتراجعت بتروتشاينا بنسبة 0.89%.
**لماذا قد ينتعش يوم الاثنين**
تتوسع استراتيجية وول ستريت. كانت انتعاشة يوم الجمعة - داو +1.08%، S&P 500 +0.98%، ناسداك +0.88% - مدفوعة بعامل واحد: التفاؤل بشأن خفض أسعار الفائدة. أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز إلى احتمالية خفض الأسعار في ديسمبر. ثم أفادت جامعة ميتشيغان بأن توقعات التضخم *تنخفض*.
ترجمة: انخفاض الأسعار = أسهم أفضل مظهر. وعادة ما تتدفق هذه الطاقة إلى آسيا بحلول افتتاح يوم الإثنين.
**التعقيد**
أسعار النفط؟ تتهاوى. انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.46% إلى 58.14 دولارًا للبرميل بسبب مخاوف من فائض العرض بعد أن أشارت أوكرانيا إلى دعمها لخطة سلام بين روسيا وأوكرانيا. هذه سيف ذو حدين: النفط الأرخص يساعد الهوامش لكنه يشير إلى طلب أضعف.
**النقطة الأساسية**
تعتمد الانتعاش في الصين على ما إذا كانت آسيا تستطيع الاستفادة من زخم تخفيض أسعار الفائدة في وول ستريت. الإجماع؟ يمكنها. لكن راقب أسهم الطاقة - فهي الدليل. إذا استقر خام النفط فوق 58 دولارًا، فقد نشهد عكس بعض خسائر السلع. إذا لم يحدث ذلك، ستقود الأسهم المالية العرض.
افتتاح يوم الاثنين: تابع مستويات مقاومة 3,830 نقطة لمؤشر شنغهاي المركب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
# لعبة الانتعاش في سوق الأسهم الصينية: ما الذي يقف وراء التحول؟
بعد جلستين متتاليتين من الألم - انخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 2.9% بشكل عام، وانخفض مؤشر شنجن المركب بنسبة 3.43% - تتطلع السوق الصينية إلى انتعاش. إليك التواء القصة: لقد قدمت وول ستريت لأسيان خريطة طريق.
**الإعداد**
أنهت شنغهاي يوم الجمعة عند 3,834.89 ( بانخفاض 96.16 نقطة أو 2.45%)، بينما سجلت شنتشن 2,370.32. تعرضت الأسهم المالية لضغوط كبيرة - تراجعت الصين للحياة التأمين بنسبة 2.07%، وانخفض البنك الزراعي بنسبة 1.35%. ولكن المأساة الحقيقية؟ السلع الصناعية. تراجعت شركة تشاكو بنسبة 4.71%، وهبطت شركة جيانغشي للنحاس بنسبة 3.91%. كما عانت أسهم الطاقة: انخفضت سينوبك بنسبة 1.32%، وتراجعت بتروتشاينا بنسبة 0.89%.
**لماذا قد ينتعش يوم الاثنين**
تتوسع استراتيجية وول ستريت. كانت انتعاشة يوم الجمعة - داو +1.08%، S&P 500 +0.98%، ناسداك +0.88% - مدفوعة بعامل واحد: التفاؤل بشأن خفض أسعار الفائدة. أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز إلى احتمالية خفض الأسعار في ديسمبر. ثم أفادت جامعة ميتشيغان بأن توقعات التضخم *تنخفض*.
ترجمة: انخفاض الأسعار = أسهم أفضل مظهر. وعادة ما تتدفق هذه الطاقة إلى آسيا بحلول افتتاح يوم الإثنين.
**التعقيد**
أسعار النفط؟ تتهاوى. انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.46% إلى 58.14 دولارًا للبرميل بسبب مخاوف من فائض العرض بعد أن أشارت أوكرانيا إلى دعمها لخطة سلام بين روسيا وأوكرانيا. هذه سيف ذو حدين: النفط الأرخص يساعد الهوامش لكنه يشير إلى طلب أضعف.
**النقطة الأساسية**
تعتمد الانتعاش في الصين على ما إذا كانت آسيا تستطيع الاستفادة من زخم تخفيض أسعار الفائدة في وول ستريت. الإجماع؟ يمكنها. لكن راقب أسهم الطاقة - فهي الدليل. إذا استقر خام النفط فوق 58 دولارًا، فقد نشهد عكس بعض خسائر السلع. إذا لم يحدث ذلك، ستقود الأسهم المالية العرض.
افتتاح يوم الاثنين: تابع مستويات مقاومة 3,830 نقطة لمؤشر شنغهاي المركب.