ماسک: يمكن للذكاء الاصطناعي حل أزمة الديون الأمريكية في غضون ثلاث سنوات
اقترح ماسك أن الثورة الإنتاجية الناتجة عن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والروبوتات ستكون هي السبيل الوحيد لأمريكا للخروج من مأزق الديون. وتوقع أنه خلال السنوات الثلاث المقبلة، من المتوقع أن يتجاوز معدل نمو إنتاج السلع والخدمات مستوى التضخم، وأن يدخل البشر عصر "العمل الاختياري" حيث يتمتع الجميع بدخل مرتفع، وهو ما قد يصبح واقعًا خلال عشرين عامًا - في ذلك الوقت، ستكون الإنتاجية متطورة للغاية، والإمدادات المادية وفيرة بشكل كبير، ولن يحتاج الناس إلى الاعتماد على العمل لتلبية احتياجاتهم الأساسية. حتى 26 نوفمبر، وصل حجم الدين الوطني الأمريكي إلى 38.34 تريليون دولار، مما يشير إلى تضاعفه مقارنةً قبل عشر سنوات، مع استمرار الضغط المالي في التزايد. شدد ماسك على أن تأثير الذكاء الاصطناعي الحالي في تعزيز الإنتاجية لم يتمكن بعد من تغطية سرعة التضخم، ولكن هذا الوضع على وشك أن يشهد تحولًا. في العديد من الفعاليات العامة الأخيرة، أوضح رؤيته الأساسية حول كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي للاقتصاد العالمي: في اجتماع المساهمين في تسلا الشهر الماضي، أشار إلى أن روبوت أوبتيموس لديه القدرة على القضاء على الفقر وتقليل الحاجة إلى العمالة، ليكون عنصرًا رئيسيًا في تحقيق الرعاية الصحية الجيدة للجميع والتخلص من الفقر؛ في منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي، توقع بشكل أكبر أنه مع نضوج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ستفقد العملة تدريجيًا معناها الفعلي، ويكون المطلوب فقط التعامل مع القيود الموضوعية مثل الطاقة والموارد. تتوافق هذه الرؤية مع الإدراك الطويل الأمد في الأوساط الاقتصادية. في عام 1930، تنبأ كينز أن ساعات العمل الأسبوعية للإنسان ستقل إلى 15 ساعة، والمنطق الأساسي هو زيادة الإنتاجية المدفوعة بالتقدم التكنولوجي. في الوقت الحالي، يجري مناقشة واسعة حول تأثير الذكاء الاصطناعي الاقتصادي في الأوساط التكنولوجية والاستثمارية: حيث يرى الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، سوندار بيتشاي، أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على "خلق قيمة استثنائية" بالإضافة إلى "إحداث صدمات اجتماعية"، مما سيدفع إلى تحويل وتكرار الوظائف، ويتطلب التكيف النشط على المستوى الاجتماعي؛ بينما اقترح المستثمر كوسلا أن الذكاء الاصطناعي قد يتحمل 80% من محتوى العمل في 80% من الوظائف في المستقبل، مما سيضعف قيمة العمل البشري، ولتجنب اتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، يجب على الحكومة تنفيذ سياسة دخل أساسي شامل. ومع ذلك، أثار مشكلة توزيع الثروة التي يجلبها الذكاء الاصطناعي جدلاً. حذر "أب الذكاء الاصطناعي" جيفري هينتون بوضوح، من أن الذكاء الاصطناعي قد يولد أرباحًا ضخمة، لكن من المحتمل أن تتجمع الثروة في أيدي قلة من النخبة، مما يؤدي إلى أن يقع معظم الناس في الفقر، بينما يسبب أيضًا بطالة واسعة النطاق. وأكد أن جوهر المشكلة ليس التكنولوجيا نفسها، بل آلية توزيع القيمة التي يخلقها الذكاء الاصطناعي ضمن النظام الرأسمالي الحالي. #成长值抽奖赢iPhone17和周边 #GIGGLE和PIPPIN强势上涨 $BTC $ETH
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ماسک: يمكن للذكاء الاصطناعي حل أزمة الديون الأمريكية في غضون ثلاث سنوات
اقترح ماسك أن الثورة الإنتاجية الناتجة عن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والروبوتات ستكون هي السبيل الوحيد لأمريكا للخروج من مأزق الديون. وتوقع أنه خلال السنوات الثلاث المقبلة، من المتوقع أن يتجاوز معدل نمو إنتاج السلع والخدمات مستوى التضخم، وأن يدخل البشر عصر "العمل الاختياري" حيث يتمتع الجميع بدخل مرتفع، وهو ما قد يصبح واقعًا خلال عشرين عامًا - في ذلك الوقت، ستكون الإنتاجية متطورة للغاية، والإمدادات المادية وفيرة بشكل كبير، ولن يحتاج الناس إلى الاعتماد على العمل لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
حتى 26 نوفمبر، وصل حجم الدين الوطني الأمريكي إلى 38.34 تريليون دولار، مما يشير إلى تضاعفه مقارنةً قبل عشر سنوات، مع استمرار الضغط المالي في التزايد. شدد ماسك على أن تأثير الذكاء الاصطناعي الحالي في تعزيز الإنتاجية لم يتمكن بعد من تغطية سرعة التضخم، ولكن هذا الوضع على وشك أن يشهد تحولًا. في العديد من الفعاليات العامة الأخيرة، أوضح رؤيته الأساسية حول كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي للاقتصاد العالمي: في اجتماع المساهمين في تسلا الشهر الماضي، أشار إلى أن روبوت أوبتيموس لديه القدرة على القضاء على الفقر وتقليل الحاجة إلى العمالة، ليكون عنصرًا رئيسيًا في تحقيق الرعاية الصحية الجيدة للجميع والتخلص من الفقر؛ في منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي، توقع بشكل أكبر أنه مع نضوج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ستفقد العملة تدريجيًا معناها الفعلي، ويكون المطلوب فقط التعامل مع القيود الموضوعية مثل الطاقة والموارد.
تتوافق هذه الرؤية مع الإدراك الطويل الأمد في الأوساط الاقتصادية. في عام 1930، تنبأ كينز أن ساعات العمل الأسبوعية للإنسان ستقل إلى 15 ساعة، والمنطق الأساسي هو زيادة الإنتاجية المدفوعة بالتقدم التكنولوجي. في الوقت الحالي، يجري مناقشة واسعة حول تأثير الذكاء الاصطناعي الاقتصادي في الأوساط التكنولوجية والاستثمارية: حيث يرى الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، سوندار بيتشاي، أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على "خلق قيمة استثنائية" بالإضافة إلى "إحداث صدمات اجتماعية"، مما سيدفع إلى تحويل وتكرار الوظائف، ويتطلب التكيف النشط على المستوى الاجتماعي؛ بينما اقترح المستثمر كوسلا أن الذكاء الاصطناعي قد يتحمل 80% من محتوى العمل في 80% من الوظائف في المستقبل، مما سيضعف قيمة العمل البشري، ولتجنب اتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، يجب على الحكومة تنفيذ سياسة دخل أساسي شامل.
ومع ذلك، أثار مشكلة توزيع الثروة التي يجلبها الذكاء الاصطناعي جدلاً. حذر "أب الذكاء الاصطناعي" جيفري هينتون بوضوح، من أن الذكاء الاصطناعي قد يولد أرباحًا ضخمة، لكن من المحتمل أن تتجمع الثروة في أيدي قلة من النخبة، مما يؤدي إلى أن يقع معظم الناس في الفقر، بينما يسبب أيضًا بطالة واسعة النطاق. وأكد أن جوهر المشكلة ليس التكنولوجيا نفسها، بل آلية توزيع القيمة التي يخلقها الذكاء الاصطناعي ضمن النظام الرأسمالي الحالي. #成长值抽奖赢iPhone17和周边 #GIGGLE和PIPPIN强势上涨 $BTC $ETH