نيوفيديا أصدرت للتو مذكرة تحاول إقناع وول ستريت بأنها ليست في لعبة تمويل البائعين. لكن البائع القصير الأسطوري جيم تشانوس؟ إنه يثير الشكوك. عملاق الرقائق يدفع بقوة ضد التكهنات، ولكن الشك لا يزال قائماً بين مراقبي السوق. عندما يسأل شخص مثل تشانوس عن ممارساتك المحاسبية، يستمع الناس. تدور المناقشة حول كيفية هيكلة نيوفيديا للصفقات مع العملاء—وهو أمر ذو صلة خاصة بالنظر إلى هيمنتها في شرائح الذكاء الاصطناعي وأجهزة مراكز البيانات. هل هذه ممارسة تجارية قياسية أم هندسة مالية؟ الشارع لا يزال منقسماً، وهذه الشكوك تميل إلى زعزعة ثقة المستثمرين أكثر من الإجابات نفسها.